كان لا يريد إلا نفسه ، يعيش مع أمه وأخته،
سكير لا يهتم بدينه ، حين يأتي الليل يشتم أهله بأعلى صوته ، ويكسر ما بيده من زجاجات الخمر
يضرب أمه وأخته ويسرق أموالهم وكل ما يملكون
ذات يوم تقدم لخطبة أخته نصراني فلم يرفض أبدا لكن أمه رفضت رفضا شديدا لكنها كانت تحت سيطرة أبنها الطاغي ومع ذلك قاومت وقالت لن أزوج أبنتي لكافر ، النصراني لا يفهم ما تقوله أم الفتاة لكنه كان يشعر من أنها تقول شيء يسي له من نبرة صوتها العالي وملامحها التي كان مرسوم عليها الرفض وعدم القبول
فنهض النصراني من مكانه وخرج ،ثم التحق به أخ الفتاة فقال له أين أنت ذاهب ، لا تسمع لكلام أمي المجنونة فهي لا تعي أبدا ما تقوله ، هي تعاني من مرض نفسي وتكره كل الناس وتكره ابنتها وتكرهني أنا أيضا
فاستغرب النصراني من كلامه الجارح لأمه ورد عليه النصراني وقال :
كيف تجرأ أن تقول عن أمك هكذا ، فأنا لم ألاحظ عليها ما تقوله ، فهي واعية جدا ولا تعاني من شي مما ذكرته ، أنت كاذب
فروى له قصته وقال:
كنت أعيش مع أمي ومرضت وذهبت بها إلى المستشفى وكان ثمن العلاج باهض بعت كل ما أملك من سيارات ومنازلي التي أملكها ،وبعت كليتي وذهبت إلى لوس انجلس حين تتواجد المستشفى التي بها أمي.. كي أسدد فاتورة العلاج وجدتها ماتت،
تألمت الم لم أعشه قبل ، ...
أنت لا تحب أمك إذا ليس بقلبك خير..سمعت عن الاسلام عكس ما تعيشه أنت مع أنني نصراني ومتمسك بديانتي
وسمعت عن محمد نبيكم وعن انجازاته وعن قلبه الرحيم|، سمعت عن الاسلام كل الخير لكنني ارى أنك تضيع
فذهب النصراني
صرخ السكير صرخة واحدة وسقط أرضا
قيل أنه أصيب بشلل وقيل أنه مسحور لكن الحقيقة علمتها المنطقة بعد مرور 3 أشهر تقريبا
واعترف لأمه وقال لها ما حدث له مع ذلك النصراني ، وتقول امه أن ابنها تغير معها تماما وأصبح يعاملها معاملة ودية وعطوف عليها ، واستغربت لكنها قالت ..ربي كبير وقادر يغير ما في نفس خلقه
بقلمي
سكير لا يهتم بدينه ، حين يأتي الليل يشتم أهله بأعلى صوته ، ويكسر ما بيده من زجاجات الخمر
يضرب أمه وأخته ويسرق أموالهم وكل ما يملكون
ذات يوم تقدم لخطبة أخته نصراني فلم يرفض أبدا لكن أمه رفضت رفضا شديدا لكنها كانت تحت سيطرة أبنها الطاغي ومع ذلك قاومت وقالت لن أزوج أبنتي لكافر ، النصراني لا يفهم ما تقوله أم الفتاة لكنه كان يشعر من أنها تقول شيء يسي له من نبرة صوتها العالي وملامحها التي كان مرسوم عليها الرفض وعدم القبول
فنهض النصراني من مكانه وخرج ،ثم التحق به أخ الفتاة فقال له أين أنت ذاهب ، لا تسمع لكلام أمي المجنونة فهي لا تعي أبدا ما تقوله ، هي تعاني من مرض نفسي وتكره كل الناس وتكره ابنتها وتكرهني أنا أيضا
فاستغرب النصراني من كلامه الجارح لأمه ورد عليه النصراني وقال :
كيف تجرأ أن تقول عن أمك هكذا ، فأنا لم ألاحظ عليها ما تقوله ، فهي واعية جدا ولا تعاني من شي مما ذكرته ، أنت كاذب
فروى له قصته وقال:
كنت أعيش مع أمي ومرضت وذهبت بها إلى المستشفى وكان ثمن العلاج باهض بعت كل ما أملك من سيارات ومنازلي التي أملكها ،وبعت كليتي وذهبت إلى لوس انجلس حين تتواجد المستشفى التي بها أمي.. كي أسدد فاتورة العلاج وجدتها ماتت،
تألمت الم لم أعشه قبل ، ...
أنت لا تحب أمك إذا ليس بقلبك خير..سمعت عن الاسلام عكس ما تعيشه أنت مع أنني نصراني ومتمسك بديانتي
وسمعت عن محمد نبيكم وعن انجازاته وعن قلبه الرحيم|، سمعت عن الاسلام كل الخير لكنني ارى أنك تضيع
فذهب النصراني
صرخ السكير صرخة واحدة وسقط أرضا
قيل أنه أصيب بشلل وقيل أنه مسحور لكن الحقيقة علمتها المنطقة بعد مرور 3 أشهر تقريبا
واعترف لأمه وقال لها ما حدث له مع ذلك النصراني ، وتقول امه أن ابنها تغير معها تماما وأصبح يعاملها معاملة ودية وعطوف عليها ، واستغربت لكنها قالت ..ربي كبير وقادر يغير ما في نفس خلقه
بقلمي
إرسال تعليق
.