رجل لامس الحقيقة وأيقظ اليقين في نفوس الأمم وتشبت برسالة المعبود جل في علاه
وألقى على مسامع الخلق دواوين السلام وما أكدته الشريعة وضعها أمام أعينهم وبكل وضوح
وقرارات ودية جعلت الإسلام يلف على قلوب البشرية
مازالت ولم تمت رسالته بل انتشرت على الارض كريح لا يستطيع أحد إيقافها أو مقاومتها
أيقظت كل العالم وعاشت في القلوب وفي الدم تجري
حتى أصبح كلامه عليه الصلاة والسلام في منابر الصالحين وحتى الكفار
أصبحت سيرته تناقش في مجالس العلم والمدارس في المستشفيات
في الأمسيات وفي المكاتب السياسيه وفي كل مكان في الأرض
رجل اختاره الله ليكون فينا ودافع عن كل حائر يسير في هذه الأرض
إنه المصطفى الذي اصطفاه البارئ على سائر الخلق وتوج أرقى تتويج من السماء
إنه الصادق ذو صدق لا ينحني للفتن ولا تعلوه رذائل…إنه سيد الخلق
الذي كان وسيبقى السيد الذي وضح لنا تلك الشريعة ووضع لنا مبادئ الدين ووضع خٌطط السلام والعدل
نبي منصف أمسك بالفضائل وجعل النفوس تتأثر بهآ ما كان يخفى عنه إلا ما شاء الله
ثرك موته فينا كل الألم لكنه ترك لنا حقيقة الإسلام وسيرته التي لاشك أن العالم يستغرب حقيقة هذا الرجل الفاضل
هذا الرجل الذي حقق علما كبيرًا وانجازات عجز التاريخ أن يكررها
بل فشل كل الفشل والله المستعان
علمنا كيف نعيش عليه الصلاه والسلام
علمنا كيف نتكلم ونصحح كل الأخطاء التي قد تواجهنا وذوينا
بل علمنا كيف نرتقي ونرتقي ولا نهتم بالتفاهات
فعلا إنه سيد الخلق كله
كبير قلبه لا يبالي بالشر ولا يعرف لهٌ طريق قذفوه بأبشع الألفاظ في حياته وبعد مماته
وكان حال من هجم على المصطفى حال لا يٌطاق وعاقبة فضيعة هزت كل مشاهد وكل من عاشهآ
لم تمت يا سيد المرسلين مازلت في قلوبنا تعيش ومازالت انفاسك بيننا وكأنك موجود
مازالنا نٌدافع عنك ولو كره الكارهون لعنهم الله إلى يوم الدين
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بقلمي
وألقى على مسامع الخلق دواوين السلام وما أكدته الشريعة وضعها أمام أعينهم وبكل وضوح
وقرارات ودية جعلت الإسلام يلف على قلوب البشرية
مازالت ولم تمت رسالته بل انتشرت على الارض كريح لا يستطيع أحد إيقافها أو مقاومتها
أيقظت كل العالم وعاشت في القلوب وفي الدم تجري
حتى أصبح كلامه عليه الصلاة والسلام في منابر الصالحين وحتى الكفار
أصبحت سيرته تناقش في مجالس العلم والمدارس في المستشفيات
في الأمسيات وفي المكاتب السياسيه وفي كل مكان في الأرض
رجل اختاره الله ليكون فينا ودافع عن كل حائر يسير في هذه الأرض
إنه المصطفى الذي اصطفاه البارئ على سائر الخلق وتوج أرقى تتويج من السماء
إنه الصادق ذو صدق لا ينحني للفتن ولا تعلوه رذائل…إنه سيد الخلق
الذي كان وسيبقى السيد الذي وضح لنا تلك الشريعة ووضع لنا مبادئ الدين ووضع خٌطط السلام والعدل
نبي منصف أمسك بالفضائل وجعل النفوس تتأثر بهآ ما كان يخفى عنه إلا ما شاء الله
ثرك موته فينا كل الألم لكنه ترك لنا حقيقة الإسلام وسيرته التي لاشك أن العالم يستغرب حقيقة هذا الرجل الفاضل
هذا الرجل الذي حقق علما كبيرًا وانجازات عجز التاريخ أن يكررها
بل فشل كل الفشل والله المستعان
علمنا كيف نعيش عليه الصلاه والسلام
علمنا كيف نتكلم ونصحح كل الأخطاء التي قد تواجهنا وذوينا
بل علمنا كيف نرتقي ونرتقي ولا نهتم بالتفاهات
فعلا إنه سيد الخلق كله
كبير قلبه لا يبالي بالشر ولا يعرف لهٌ طريق قذفوه بأبشع الألفاظ في حياته وبعد مماته
وكان حال من هجم على المصطفى حال لا يٌطاق وعاقبة فضيعة هزت كل مشاهد وكل من عاشهآ
لم تمت يا سيد المرسلين مازلت في قلوبنا تعيش ومازالت انفاسك بيننا وكأنك موجود
مازالنا نٌدافع عنك ولو كره الكارهون لعنهم الله إلى يوم الدين
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بقلمي
إرسال تعليق
.