لآ يعيش بين النبض والإحسآس… فرآغ...فالأمور متشآبكة …ربمآ..أو إحتمآل
مترددين في أبسط الأمور..وحين اليقين نرى إحتمآلآت
حتى نرجع مليون سنة إلى الورآء أحلآمنآ مقلوبة ..كآتمة خوفا غريبا والنتيجة كآنت ركودا وتحطيما الفتآة القوية بين الخجل والصمود
لِـ أٌمة وٌلِدنآ فيهآ تملِك تلك الشعآرآت
وتثور يوم الشعآر الأعظم حين نقول ونقرر وبعد دقيقة من ذلِك .. تهزنآ إحتِمآلآت…
وينزِلٌ كل شيء ونرى جميعا نفس السقوط
مترددين في أبسط الأمور..وحين اليقين نرى إحتمآلآت
حتى نرجع مليون سنة إلى الورآء أحلآمنآ مقلوبة ..كآتمة خوفا غريبا والنتيجة كآنت ركودا وتحطيما الفتآة القوية بين الخجل والصمود
لِـ أٌمة وٌلِدنآ فيهآ تملِك تلك الشعآرآت
وتثور يوم الشعآر الأعظم حين نقول ونقرر وبعد دقيقة من ذلِك .. تهزنآ إحتِمآلآت…
وينزِلٌ كل شيء ونرى جميعا نفس السقوط
كم أكره الرجوع إلى الورآء يا ربي ..وكم أحتقر الإنتهآزآت…وتؤسفني تِلك الأوقآت
التي يكسرهآ التردد والخوف ..نعم كل شيء جآئز وسوف يتم كل شيء على مآ يٌرآم
ضربونآ بالإعتقآدآت ..قوم لآ يعرف من نحن..لا يريدون الخير في طريقنآ
سأكتبٌ أشيآء وأشيآء..وسأضعهآ بين الورق..لكنني ساّصمتٌ نفس الصمت
سوف لن يحدث شيء إن انتظرت النتيجة السودآء ..بل ربمآ سيحدث ما يزعجني
وهذآ من بآب التفاؤل وهذا من طبع المسلم الذي يرى شروقا في عز الظلآم
ليس عيبا أن نتمنى السعآدة..فالعيب أن ننسى أن هنآك شيئا إسمه سعآدة
فالأصل الأصل هو اللإبتسامة أما الحزن فهو طارئ
ثم إن البعد من الله هو من يجعل النفس مستقرة على غمٍ حتى إن الصبر سئم منهآ
وأصبحت تستعد تِلك النفس إلى كل ما هو مؤلم …وتترقب المصائب وتتعمق في الضجر
كأن الحيآة هي البكآء..والسبب ..!! ..إحتمآلآت
ومآ دمنآ نترقب الأسوء فمِن الطبيعي أن يأتينآ الأسوء
عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه
طبعا..سوف أضع إحتمآلآ يجنبني من أمور لآ أحبذهآ..لكنني لن أكون أسيرة الإحبآط
سأتوقع خسارة في أمر مآ..لكن لن تكٌون هي الأسآس..فأنآ متفآئلة..وأنآ أرى هذآ جيدا
تذكرت قصة اليهودية الصلعآء حين كآنت ذآهبة بين النآس قبل أن تزيل شعرهآ وكآنت تتلقى معآكسآت من الشبآب
وكآنت لآ تطيق هذآ بحيثٌ أصبح الوضع لهآ ممل ومؤلم … ثم ذهبت لبيتهآ .. وحلقت شعرهآ كي لا تثير إعجآب
الرجآل..لكن ذلك زاد الطينة بلة..وأٌعجِبوا بهآ كثيرا..وأنهآ قد أصبحت متميزة عن بآقي المتبرجآت وأكثرهن جرأة
ثم اختصرت الأمر ولبست الحجآب
فر منهآ كل مؤذي وتركوهآ الأنذال ..واقتنعت بشأن الحِجآب والستر وكيف جنبهآ من هؤلآء المستفزين
وأن الوضع الجديد كآن هو الحل الأنسب لِطبيعتهآ ولـِ طروفهآ
وكآن هذا سببا في دخولِهآ للإسلام وأن مفهوم الإسلآم وضع بشكل منطقي ولآ خلاف فيه
اليهودية وضعت إحتمآلآ لكنهآ لم تكن متشائمة من النتيجة فإن وآفقتها ستٌكمِل وإن خسرتهآ ستتوقف
أختي مآذآ ستختآرين اليوم؟؟
وهل ما ستختآرينه ستفقدين التركيز فيه؟
أم تنتظرين من يأتي لكِ بإحتِمآلا فيصعبٌ عليك السهل وتنكسرين؟
أختي
لاتتوقعي الأسوء فيكون..فأنتي لا تدرين إن كنتي فعلا ستحققين ما تقومين به لكن توقعي النتيجة اللإجآبية
كي لآ يٌحبط عقلكِ فـ يموت
بقلمي
إرسال تعليق
.