لحظة من لحظآتي حين أغمض عيني..
أرى أموآجا تراقص كيآني، لتخبرني عن الحكآية
عيونهم كالزخآت.. تنزل من السمآء وأصمت أنآ..
لآ أدري كيف ومتى..كل مآ في الأمر ..أشتآق لهم
لآ أخفي عن نفسي كلمآت بآتت تحميني..فتستقر أنفآسي
أرآهآ فأنآم..
تشتكي أيآمي عند غضبهم ..وأحآكي سطوري لألآمس وجودهم بين الحروف
فيجف قلمي خوفا..فأنآ لآ أحتمل كل هذآ الجفآء..
لآ أرغب أبدا في دموع أخرى..تكفيني مرآرة ما دقته..
ربي..قلب اليتيم أتعبته صدمآت..
اصطبرت..وأريد ابتسآمة
أرآهآ في وجوههم أطمئن..أحتآجهم معي وبقربي وبدآخلي
أحتآج لوعة اشتياقي لهم في سويعآتي..حآضرة أنآ في نبضآتهم
أسمعهآ رغم تلك المسآفآت..
أعآنقهآ..وأنآ خآئفة من أن تحمل لي سرابا..
أرفض أن أمسك حبآلآ هشة..
أسقط فأموت..وتموت أحلآمي
هكذا أنتم في أيآمي..هكذا اختآرتكم الأقدآر ..أمنيتي أن أبقى معكم
نعم..هي أمنيتي
بقلمي
إرسال تعليق
.